الكلمة الافتتاحية

بسم انه الرحمن الرحيم

الحمدالله رب العالمين الحمدالته انذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدآنا الله

والصلاة والسلام على سيئدنا محمد وعلى إله الطيبين الطاهرين وبعد

انطلاقا من قول لنَّه سبحانه وتعالى (وتعاوئوا على البر وانتقرى ولا تعاونوا على

الام والعدوان واتقوا انه ان الله شدبد العقاب)المائدة(الايه7)_ وحرصاً من

القيادة الثورية والسياسية للاهتمام بالشباب فإنَ قيادتنا ممثلة بالسيد الفائد العلم

عبد الملك بن بدر الدين الحوتي -يحفظه الل حريصة دائماً أن نرتقي في كَل

المجالات وف هدى الله وبربط الجاتب العملي بالجانب الإيتَاني. ولن نرتقي في

واقعنا إلا ذا ارتبطنا بالله وبتوجيهاته ارتباط تصديق. الله سبحانه من وضع لنا

الحلول لكل مشاكلنا وضع لنا الرؤى الصحيحة. العملية. السليمة التي لا يمكن أن

يكون فيها أو من خلالها أي انحراف أو التباسء أو تأويلات. تعليمات جاءتنا من

كتاب الله وهر القرأن الكريم ومن رول الله وأعلام الهدى المتفين الصادقين

المجاهدين في طريق الهداية لم يبحثوا عن أموال أو مكامب شخصية. تحَرّكوا

لله وفي سبيل الله وفي نصرة دبن الله؛ وفي إصلاح الأئة من الضلال والانحراف

والتبعية للمضلين. لذلك السيد القائد من استشعاره للرقابة الإلهبة ولآنه يعلم حجم

المسؤولية يتخَرّك هي تحصين الناس من الضلال لبقدم لهم النوز الحقيقي

والحجّة اهام اله النور الذي يمحي الضلال و الثنلام. نور الله ومن هدى الله هذا

اللور إذا استقر في النفس ازدائت يقيناً وذباتاً وقوة وصموداً وزكاة.

السيد القائد يوجهنا في كُلّ المحاضرات التي يقدمها للجميع -مسؤولين ومجتمعا

بكُلٍ فئاته- يربطهم بالل ويزيذْ من بصائرهم؛ لما فيه الكير لهم والصلاح لهم؛

نحن في مسيرة العمل محتاجون لله في كل وقت ولا يُدْ أن نربط أعمالنا بالل

ويهدى الله ونسلم لله كُلّ أمورنا؛

نحن والحمد له لدينا قبادة قرآنية من آل البيت الصادقين في جهادهم المخلصين

في تحَرّكهم؛ البعبدين عن المشاريع انتي عمل علبها اليهود والماسونية العلمبة

الذين يريدون مجتمعا متلككا فكريا؛ وأخلاقيا؛ ثقافيا. نفسبا؛ عقانديا.؛ كل ذلك

التفكك يخدم استمرار مشروعهم ويعمل على إضعاف الأنة الإسلامبة وإبعادها

عن طريق الح والسلامة والهداية والأمان الحقيفي. الذي بجعلك في مستوى لا

يمكن ان بتمثن منك | عازك.

نحمد الله على أن منحنا قيادة قرآتية صادقة ترتاح لها القلرب والأسماع؛ لذلك لا

بَذْ أن نَتخَرَك وف مسار الحق مع قيادتنا الثورية في أعمتنا في تَحَرَكنا الجهادي

في كل الجوانب التي لا بذ أن نتخَرّك فيها؛ تعن قيادتنا الثورية من خلال

استيعاب هدى الله استيعابًا حقبقيًا بَِبّرْ من أعمائنا ويجعلنا أكثر وعيّا وبصيرة

واهتمامًا؛ نهتم لما بصلح واقعنا العملي والجهادي لا يمكن أن يكون لأعمتنا

وتحَرّكنا وأفعالنا أي تأثير ما لم يتجمد غَيها الإيتان والاخلاص والثتقوى والتسليم

لله واوامر الله؛ واستيعاب محاضرات وترجبهات قيادتنا الثورية القرآنية

والحرص من الجميع على تنفيذها بشكل صحيح وبكل حرص وتسليم حقيقي.

ومن واقع ذلك إنطلقت قبادة المكتب الاشرافي والسططلة المحلية بالمربع الشماني

لمحافظة الحدبدة بتجسيد ما حرصت عليه فيادة البلد على ارض الواقع في

الاهتمام بكل الجوانب والمجالات والتي منها الشباب عماد المجتمع والتي تُصِنْف

على انها هي العمود الذي يرتكز عليه أي مجتمع في هذا العالم ويحددون

مستقبله.؛ فالفلات الأخرى كالأطفال والمراهفين وكبار السن يعلمدون عليهم

فممستقبل أسرتهم وبلادهم بين أيدبهم؛ ودورهم يكمن في التجديد والابتكار

والتطرير والحفلاظ على المجتمع: فبادة المجتمع وابتكار المهارات وتطوير

التكنولوجيا؛ رفع مستوى التعنيم والسيامسة في البلاد؛ كما لهم دور في الحفاظ

على ثتفافة البلد وعاداته والقيم انلني برتكز عليها المجتمع. إضافة للمشاركة

الفعانة في المشاريع التنموية